أصبح استخدام الحاسوب ضروريا في حياتنا.وما نشاهده من تطور هائل وسريع في تكنولوجيا الحاسوب يدعونا إلى تفعيله في مجال التعليم بطريقة مبتكرة،إذ لم يعد حقل من حقول المعرفة إلا وللحاسوب دورهم فيه. حيث إن الحاسوب هو عصب العملية التنموية، والاقتصادية، والاجتماعية والتعليمية. وهو الأداة الرئيسة والسريعة في معالجة البيانات.
إن أهم الخصائص المميزة لعصرنا هذا ليس التطورات العلمية والتقنية المدهشة فحسب، بل تعداه إلى تسارع في معدل ذالك التطور، ومدى التأثير في حياتنا.ومن هنا لا يستطيع الشخص تجاهل تأثير التطورات العلمية والتقنية وخصوصا تلك المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات في جميع نواحي الحياة. حيث وُظِّفَ الحاسوب في مجالات العمل و التخصصات جميعها.وبسبب ذلك أصبح من الضروري استخدامه،وتعلم استعمال برامجه المتنوعة في المجالات جميعها ومن ضمنها التعليم ونظامنا التربوي نظام متطور يواكب التطورات التي يواجهها العالم في مجال استخدام الحاسوب حيث تم تحديث هذا النظام التربوي وتعزيزه بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتكون عنصراً أساسيا في هذا النظام لتحسينه، وتطويره، وتوجيهه كي ينسجم مع التوجهات الجديدة، وما تتطلبه من إعداد جيل يساهم في بناء الاقتصاد والمجتمع المستقبلي .
يتسم العالم اليوم بالتقدم ألمعلوماتي، من مثل: التدفق الفضائي للمعلومة الفلكية الذي ساعد على التنبؤ العلمي بالظواهر الفلكية، و متابعة التطورات الحديثة في مجال علوم الفضاء والعلوم الكونية،إضافة إلى نشر الوعي الفلكي لدى قطاعات الجمهور كافة؛ مما ساهم في تصحيح المفاهيم المغلوطة المرتبطة بعلم الفلك.
إن أهم الخصائص المميزة لعصرنا هذا ليس التطورات العلمية والتقنية المدهشة فحسب، بل تعداه إلى تسارع في معدل ذالك التطور، ومدى التأثير في حياتنا.ومن هنا لا يستطيع الشخص تجاهل تأثير التطورات العلمية والتقنية وخصوصا تلك المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات في جميع نواحي الحياة. حيث وُظِّفَ الحاسوب في مجالات العمل و التخصصات جميعها.وبسبب ذلك أصبح من الضروري استخدامه،وتعلم استعمال برامجه المتنوعة في المجالات جميعها ومن ضمنها التعليم ونظامنا التربوي نظام متطور يواكب التطورات التي يواجهها العالم في مجال استخدام الحاسوب حيث تم تحديث هذا النظام التربوي وتعزيزه بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتكون عنصراً أساسيا في هذا النظام لتحسينه، وتطويره، وتوجيهه كي ينسجم مع التوجهات الجديدة، وما تتطلبه من إعداد جيل يساهم في بناء الاقتصاد والمجتمع المستقبلي .
يتسم العالم اليوم بالتقدم ألمعلوماتي، من مثل: التدفق الفضائي للمعلومة الفلكية الذي ساعد على التنبؤ العلمي بالظواهر الفلكية، و متابعة التطورات الحديثة في مجال علوم الفضاء والعلوم الكونية،إضافة إلى نشر الوعي الفلكي لدى قطاعات الجمهور كافة؛ مما ساهم في تصحيح المفاهيم المغلوطة المرتبطة بعلم الفلك.